London is the capital of England. It is the most populous city in the United Kingdom, with a metropolitan area of over 13 million inhabitants.
Standing on the River Thames, London has been a major settlement for two millennia, its history going back to its founding by the Romans, who named it Londinium.
Paris
Paris is the capital and most populous city of France.
Situated on the Seine River, it is at the heart of the Île-de-France region, also known as the région parisienne.
Within its metropolitan area is one of the largest population centers in Europe, with over 12 million inhabitants.
Tokyo
Tokyo is the capital of Japan, the center of the Greater Tokyo Area, and the most populous metropolitan area in the world.
It is the seat of the Japanese government and the Imperial Palace, and the home of the Japanese Imperial Family.
The Tokyo prefecture is part of the world's most populous metropolitan area with 38 million people and the world's largest urban economy.
الرئيسية » 2017»يونيو»8 » المنتخب الوطني: فوز معنوي و مخاوف من مشاكل انضباطية
01:33
المنتخب الوطني: فوز معنوي و مخاوف من مشاكل انضباطية
تمكّن الناخب الوطني لوكاس ألكاراز من اجتياز أول اختبار له على رأس العارضة الفنية للخضر بسلام، من خلال تخطيه عقبة الضيف الغيني (2 /1) سهرة أول أمس في مباراة ودية تحضيرية لمواجهة الطوغو الرسمية المرتقبة بملعب مصطفى تشاكر سهرة الأحد المقبل في افتتاح تصفيات كأس أمم إفريقيا 2019 بالكاميرون. المباراة الأولى للخضر منذ نهائيات كأس أمم إفريقيا في الغابون، جاءت ثرية بالأحداث وحملت في نهايتها عديد المؤشرات الإيجابية والسلبية، على بعد أربعة أيام فقط من استضافة منتخب الطوغو في أول مباراة رسمية للناخب الوطني الجديد، الذي يحسب له أول أمس أنه وضع حدا للشبح الأسود «الغيني» وأعاد الخضر إلى سكة الانتصارات في منعرج حاسم وحساس من مشوار محرز ورفاقه، الذين تنتظرهم استحقاقات كبيرة على المدى القريب.المنتخب الوطني الذي خاض المواجهة على وقع التغييرات الجذرية التي مست الفيدرالية الجزائرية، بتسلم خير الدين زطشي المشعل لقيادة أعلى هيئة كروية وطنية، واعتلاء الربان الإسباني لوكاس ألكاراز مهمة قيادة سفينة الخضر، ولعب أمام مدرجات «شاغرة» في خرجة لم يتعود عليها براهيمي ورفاقه في حديقتهم «مصطفى تشاكر»، بدا منذ ضربة الانطلاقة فاقدا للبوصلة، ولم يتخلص بعد من «صدمة» الخروج المبكر من كان الغابون، وفي المقابل لعب المنافس الغيني بشراسة وحرارة تؤكد وفاء المنتخبات الإفريقية للاندفاع البدني واللعب الخشن الذي يتعدى في أحايين كثيرة حدود قواعد اللعبة، ما جعل متوسط الميدان نبيل بن طالب يدفع الثمن نقدا ويغادر المستطيل الأخضر محمولا على الأكتاف، وأعطى المباراة «الطابع الرسمي» وحولها إلى بروفة جد مفيدة للناخب واللاعبين قبيل استضافة الطوغو بقيادة الساحر الأبيض كلود لوروا، كما أن عدم لعب الخضر أية مباراة منذ جانفي الفارط انعكس سلبا على الأداء الجماعي للفريق، حيث افتقد اللاعبون إلى الانسجام والمعالم و الأوتوماتيزمات خلال الشوط الأول، رغم أن ألكاراز اعتمد على تشكيلة مكونة من لاعبين اعتادوا اللعب مع بعضهم، باستثناء المفاجأة الظهير الأيمن الشاب يوسف عطال القادم من نادي بارادو، أول عنصر جديد يزج به في الخط الخلفي، الذي تأكد أول أمس بأنه يبقى الحلقة الأضعف وأكبر ورشة تنتظر التقني الإسباني، حيث وجد الرباعي الدفاعي صعوبة كبيرة في تأمين المواقع الخلفية، مع بداية المباراة سيما على مستوى المحور الذي تشكل من الثنائي ماندي وبن سبعيني، فكانت أول كرة ساخنة لفائدة الغينيين عند الدقيقة 33 أين أنابت العارضة عن القائد مبولحي في صد الكرة، إنذار وخز شعور لاعبينا الذين جاء رد فعلهم قويا وفعالا، فتمكن سفيان هني من منح الخضر التقدم بعد خمس دقائق، بعد عمل فردي جيد من براهيمي، الذي استعاد توهجه في هذه المباراة.بعد الاستراحة تكرر ذات السيناريو، من خلال الدخول القوي لكتيبة محمد بانغورا، الذي أحدث تغييرات أعطت ثمارها مبكرا، حيث أن كامارا وبعد خمس دقائق من دخوله، تمكن من الاستثمار في هفوة دفاعية ليهز شباك مبولحي ويعيد الفريقين إلى نقطة البداية، بعدها تولى الناخب الوطني زمام الأمور باللجوء إلى عناصر دكة البدلاء، والاستنجاد بالثلاثي فغولي و بودبوز و سوداني (د71)، الذين غيروا مجرى اللقاء بإعطائه ريتما سريعا وزعزعة الدفاع الغيني ليتمكن سوداني من هز الشباك (د79) بطريقة فنية رائعة، خولت للخضر تجاوز «عقدة غينيا « وأخذ جرعة أوكسجين قبيل استضافة الطوغو، ليبقى عشاق الخضر ينتظرون وضع لوكاس ألكاراز بصمته، لقيادة المنتخب إلى المزاوجة بين النتيجة والأداء الجميل.
هذه الولايات المعنية بتوزيع سكنات «عدل» قريبا يُنتظر أن يتم، خلال الأسابيع القادمة توزيع ما يزيد عن 164 ألف وحدة سكنية بصيغة عدل، لفائدة ...............يتبع