الأخبار



 

 VIDAL 2017
















London

London is the capital of England. It is the most populous city in the United Kingdom, with a metropolitan area of over 13 million inhabitants.

Standing on the River Thames, London has been a major settlement for two millennia, its history going back to its founding by the Romans, who named it Londinium.


Paris

Paris is the capital and most populous city of France.

Situated on the Seine River, it is at the heart of the Île-de-France region, also known as the région parisienne.

Within its metropolitan area is one of the largest population centers in Europe, with over 12 million inhabitants.



Tokyo

Tokyo is the capital of Japan, the center of the Greater Tokyo Area, and the most populous metropolitan area in the world.

It is the seat of the Japanese government and the Imperial Palace, and the home of the Japanese Imperial Family.

The Tokyo prefecture is part of the world's most populous metropolitan area with 38 million people and the world's largest urban economy.










[ إحصائية ]

المتواجدون الآن: 5
زوار: 5
مستخدمين: 0





Estimation Gouttière
pvc Nicoll





مجاز عمارللأخبار Medjez-Amar News


الرئيسية » 2013 » أوكتوبر » 11 » شارون اعترف بفقدان 800 جندي إسرائيلي في معارك مع الجزائريين
17:41
شارون اعترف بفقدان 800 جندي إسرائيلي في معارك مع الجزائريين
العريف الاحتياطي محمد بوتيطاو

شارون اعترف بفقدان 800 جندي إسرائيلي في معارك مع الجزائريين

سجّل شهادته: طاهر حليسي (تحقيقات جريدة الشروق اليومي الجزائرية)2013
2013/10/09
العريف الاحتياطي محمد بوتيطاو

صورة: (ح.م)

 جنود جزائريون بكوا بعد وقف القتال

يؤكد العريف الاحتياطي محمد بوتيطاو من بلدية أولاد سي سليمان ولاية باتنة أن عددا كبيرا من جنود الخدمة الوطنية شاركوا في حرب أكتوبر خاصة في المعارك التي امتدت في الفترة الممتدة بين 17 أكتوبر 1973 و 26 أكتوبر 1973، حيث تم تجنيده مدة سنة إضافية وقد كان عريفا في المحافظة السياسية في الفرقة المدرعة الثامنة التي قادها آنذاك الرائد عبد الملك ڤنايزية، بعد شهر من مناورة ناجحة حضرها الرئيس الراحل هواري بومدين بالضاية ناحية بريكة ولاية باتنة.

أشار بوتيطاو إلى أن الناس يعتقدون أن الجنود العاملين فقط هم من شاركوا في هذه الحروب في حين أن شبان الخدمة الوطنية خاصة الدفعة "أ. 52" والدفعة "ب.52" شاركوا في القتال الذي أعقب معركة العبور في 6 أكتوبر بل إن عددا منهم انتهت خدمته العسكرية وحصل على الإجازة ثم أعيد ساعات بعد ذلك للذهاب لجبهة سيناء. كاشفا أن الفريق سعد الدين الشاذلي دخل الجزائر باسم مستعار وزار الرئيس الراحل بتاريخ 16 سبتمبر 1973 ليطلعه على قرار القيادة المصرية بشن الحرب على إسرائيل، ورد عليه بومدين "قرار الحرب صعب، لكن بقاء العرب في المهانة والذل أصعب من الحرب"  .

في الطريق لموقع جبل عبيد موقع تمركز القوات الجزائرية، لجأت القيادة الجزائرية إلى طلاء أضواء العربات والآليات بلون رملي صحراوي يشبه طبيعة صحراء سيناء كي لا تنكشف لجواسيس وأجهزة رصد العدو الإسرائيلي، حسبما يشير إليه الراوي، ولم تنقطع الاشتباكات والتراشق بالمدفعية الثقيلة والقذائف والصواريخ مع مواقع العدو طيلة تلك الفترة وقد تمكن الجزائريون والمصريون من إسقاط 16 طائرة إسرائيلية وتدمير عدد كبير من الذخائر وكتيبة كاملة للصحة، وفي ذات الفترة أيضا أحرق الجزائريون دبابات إسرائيلية وغنموا مدافع هاوتزر تم نقلها فيما بعد إلى معرض غنائم الحرب بمصر، واعترف أرييل شارون بفقدان فيلق خاص للدبابات قوامه ما بين 800 و 900 جندي إسرائيلي بعد معارك طاحنة وخاطفة مع القوات الجزائرية التي ساهم تمركزها بقيادة الرائد عبد الملك ڤنايزية في فك الخناق عن الجيش المصري الثالث المحاصر في ثغرة الدفرسوار.

الفريق سعد الدين الشاذلي دخل الجزائر باسم مستعار وزار الرئيس الراحل بتاريخ 16 سبتمبر 1973 ليطلعه عن قرار القيادة المصرية بشن الحرب على إسرائيل، ورد عليه بومدين "قرار الحرب صعب، لكن بقاء العرب في المهانة والذل أصعب من الحرب". ولم تخلُ الحرب من خفايا عظيمة ذهبت إلى حد الشك في كل شيء تقريبا، إذ يقول العريف الاحتياطي أنهم فوجئوا بقرار من القيادة المصرية يقضي بتمركزهم في منطقة شمال جبل الرويبكي، وعند استقرارهم بها مدة خمس ساعات غير بعيد عن مواقع اسرائيلية متقدمة، جاءتهم رسالة مشفرة من القيادة الجزائرية بمغادرة المكان فورا، ولم تنقضِ سوى ساعة من الزمن وبعدما تحركوا بحوالي 3 كلم عن الموقع الأول، تمت قنبلته ودكه بشكل عنيف وشبه كامل من المدفعية والطيران الحربي الإسرائيلي، لذلك كانت القيادة الجزائرية لا تثق في أحد حتى في الجنود المصريين وذلك مفهوم من الناحية العسكرية ولتجنب اختراقات قد ينجح فيها العدو الصهيوني، وبخصوص هذه النقطة يجزم المقاتل محمد بوتيطاو الذي كان مطلعا بحكم وظيفته في المحافظة السياسية على دقائق الأمور بأن النتائج الباهرة والبلاء الحسن للجزائريين لم يكن ليتحقق بشهادة الأعداء والأشقاء، سوى لأن القيادة الجزائرية أحكمت السيطرة الإستخباراتية على الوضع ومنعت تدفق الأسرار العسكرية إلى درجة أن الجنود الجزائريين المشاركين في جبهة القتال لم يكونوا يعرفون الأماكن الدقيقة لإقامة وتواجد قادة الفيالق ناهيك عن موقع القيادة العامة الذي ظل مخفيا ومجهولا لدى العساكر ولم يكشف لهم سوى بعد العودة إلى الجزائر.

ويتذكر العريف الاحتياطي المناخ العام المحيط بميدان المعارك فيقسم أنه كان خياليا وسرياليا بدرجة حرارة تتعدى الخمسين وتقترب من الإثنتين والخمسين درجة وسط أتون ملتهب من حمم المدافع والقذائف والصواريخ وعواصف صحراء سيناء، ورغم ذلك فقد كان المقاتلون الجزائريون من الشبان العاملين أو الاحتياطيين صامدين يقارعون أنواء الطبيعة القاسية والأعداء المخادعين، فيذكر لنا على سبيل المثال واقعة احباط محاولة تسلل فريق من صاعقة الجيش الإسرائيلي داخل خطوطهم فيقول "ذات ليلة كنت قائد فريق للحراسة لا يبتعد سوى بنحو 300 متر من موقع تمركزنا، كنا عددا من الجنود منبطحين على زاوية محددة، فتلقيت إنذارا من جندي جزائري منبطح في موقع على الجانب وكانت الإشارة عبارة عن قرع حجر في علبة مربوطة بخيوط تصل بيننا، فكان السر بيننا هو جذب الخيط في حالة حدوث شيء مريب فيحدث صوت القرع المنبه، فنتحفز للطارئ، وكان المحذور هو أن مجموعة من الجنود كانوا يزحفون نحونا منبطحين مستغلين اختفاء القمر تحت سواد السحب، كلما أضاء القمر توقفوا وكلما غار تقدموا، تدبرتُ الأمر مليا ثم أعطيت الأمر بإطلاق النار فقام الجندي عمار لحفاية من ولاية سوق أهراس برمي أحدهم فأرداه قتيلا ففر الثلاثة الآخرون، وعندما استوضحنا الأمر تأكد لنا أن المقضي عليه هو ضابط صاعقة إسرائيلي كان في مهمة التسلل خلف الخطوط وتمهيدا لشن هجوم غادر، والطريف في الأمر أن جنديا مصريا تقدم وسحب جثة الضابط ونزع نيشانه كي يقدمها لقادته مدعيا القضاء على ضابط صهيوني للحصول على منحة أو ترقية. 

النتائج الباهرة والبلاء الحسن للجزائريين لم يكن ليتحقق بشهادة الأعداء والأشقاء، سوى لأن القيادة الجزائرية أحكمت السيطرة الإستخباراتية على الوضع ومنعت تدفق الأسرار العسكرية إلى درجة أن الجنود الجزائريين المشاركين في جبهة القتال لم يكونوا يعرفون الأماكن الدقيقة لإقامة وتواجد قادة الفيالق ناهيك عن موقع القيادة العامة الذي ظل مخفيا ومجهولا لدى العساكر ولم يكشف لهم سوى بعد العودة إلى الجزائر. 

يسترجع محدثنا شيئا من ذكريات تلك الحرب فيؤكد أنه شعر بالفخر وهو يشاهد خط بارليف بأم عينيه بعد وصوله وكيف أصبح خبرا بعد عين وقد كان مستحيلا أن يحطمه أحد، لكنه تهاوى في 6 أكتوبر من خلال هجوم كاسح شنته القوات المصرية بقيادة الفريق المرحوم سعد الدين الشاذلي في أكبر هجوم بعد الهجوم على الهند الصينية العام 1950 وفي أكبر عملية عبور تاريخي لجيش قوامه 90.000 مقاتل و 850 دبابة و 11.000 مرْكبة خلال 13 ساعة فقط، كما يشعر بالفخر لما فعله الجزائريون بعد معركة العبور في سيناء، غير أن مرارة تعلق به حينما يجزم أنه شاهد جنودا جزائريين يبكون بعد صدور قرار وقف القتال الذي اعقب لقاءات بين وزير الخارجية الامريكي هنري كيسنغر والرئيس المصري أنور السادات، وتزداد مرارته أن زميله الجندي الإحتياطي بوكميش لخضر المختص في السلاح المضاد للطيران، أصيب بانهيار عصبي بعد عودته من الحرب ولم يحفل به أحد وهو يعيش وضعية اجتماعية مزرية تتطلب العناية به وبباقي المشاركين في حروب الشرق الأوسط و تمكينهم من معاشات كافية تحفظ كرامتهم بعدما رفعوا رأس كرامة الدولة الجزائرية عاليا في الحروب ضد اسرائيل.


 



تثبيت: صورة 1
الفئة: ملفات | مشاهده: 460 | أضاف: mourad | علامات: أكتوبر73 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
آلردود آلسريعة :
الاسم *:
Email:
إشتراك:1
كود *:


VIDAL 2017



طريقة الدخول
 


عمل منتدى


المصحف

وفاق سطيف ينهي تحضيراته للنهائي في مكان سرّي والوالي يطالب بالكأس التاسعة

وفاق سطيف ينهي تحضيراته

 للنهائي في مكان سرّي والوالي

 يطالب بالكأس التاسعة

شباب بلوزداد يحفز لاعبيه بمنح المباريات وأجرة شهرية قبل النهائي.. وحامية يحدث طوارئ



نابولي يكتسح فيورنتينا ويشعل المنافسة على المركز الثاني في "الكالتشيو"....اقرأ المزيد

قمة كبيرة في قسنطينة بين

«السنافر» و «العميد»

يستقبل فريق شباب قسنطينة
نظيره مولودية الجزائر، مساء
يوم غد الجمعة (16:00 )
.يتبع.........





هذه الولايات المعنية بتوزيع سكنات «عدل» قريبا
يُنتظر أن يتم، خلال الأسابيع القادمة توزيع ما يزيد عن 164 ألف وحدة سكنية بصيغة عدل، لفائدة ...............يتبع

Flag Counter