الأخبار



 

 VIDAL 2017
















London

London is the capital of England. It is the most populous city in the United Kingdom, with a metropolitan area of over 13 million inhabitants.

Standing on the River Thames, London has been a major settlement for two millennia, its history going back to its founding by the Romans, who named it Londinium.


Paris

Paris is the capital and most populous city of France.

Situated on the Seine River, it is at the heart of the Île-de-France region, also known as the région parisienne.

Within its metropolitan area is one of the largest population centers in Europe, with over 12 million inhabitants.



Tokyo

Tokyo is the capital of Japan, the center of the Greater Tokyo Area, and the most populous metropolitan area in the world.

It is the seat of the Japanese government and the Imperial Palace, and the home of the Japanese Imperial Family.

The Tokyo prefecture is part of the world's most populous metropolitan area with 38 million people and the world's largest urban economy.










[ إحصائية ]

المتواجدون الآن: 3
زوار: 3
مستخدمين: 0





Estimation Gouttière
pvc Nicoll





مجاز عمارللأخبار Medjez-Amar News


الرئيسية » 2013 » أوكتوبر » 19 » الجزائريون أفشلوا محاولات الإسرائيليين في إعادة السيطرة على السويس
01:37
الجزائريون أفشلوا محاولات الإسرائيليين في إعادة السيطرة على السويس

زايد محند مسؤول صيانة أجهزة الإرسال والاستقبال

الجزائريون أفشلوا محاولات الإسرائيليين في إعادة السيطرة على السويس

بلقاسم حوام من تحقيقات الشروق الجزائرية )2013

2013/10/12
صورة: (ح.م)

كنا ندخل في اشتباكات يومية مع الإسرائيليين

 

في هذه الشهادة، يركز السيد محند زايد، حول مشاركته في حرب أكتوبر1973وعلى العوامل التي مكنت الجيوش العربية من تحقيق انتصار تاريخي على الإسرائيليين، مؤكدا أنه كان ضمن الجنود الذين عايشوا جميع أطوار الحرب على مدى سنتين وكان شاهدا على المعارك، ما مكنه من تسجيل أهم النقاط التي مكنت الجيوش العربية من تحقيق أول انتصار على اليهود بعد هزيمة 1967 .

   استهل السيد زايد حديثه باسترجاعه لتاريخ التحاقه بالجيش الوطني الشعبي كمدرّس لتقنيات إصلاح وتركيب أجهزة الاستقبال والإرسال الحربية في المدرسة الوطنية للإشارة ببوزريعة، حيث تلقى دعوة رسمية رفقة بعض زملائه في المدرسة يوم 6 أكتوبر 1973 للإلتحاق العاجل بالفرقة العسكرية المصفحة الثامنة بمنطقة تلاغمة شرق الجزائر العاصمة وذالك للمشاركة في الحرب العربية ضد إسرائيل، وتم اختياره في الفيلق الثامن للدبابات بمصر، وأكد المتحدث أن الفرقة المدرعة الثامنة كانت من أقوى المجموعات الحربية في الجزائر والمغرب العربي لاحتوائها على جميع التخصصات وقدرتها على الاستقلالية التامة في أي حرب، كما كانت تظم أحسن الجنود والقادة العسكريين في الجزائر وشاركت في الحرب العربية بآلاف الجنود وغطت مساحة يزيد عرضها عن 25 كم وكانت في مواجهة مباشرة مع الفرق الإسرائيلية التي حاولت اعادة السيطرة على قناة السويس بعد نجاح الجيش المصري في معركة العبور. 

وقال محدثنا أن الفرقة الثامنة المدرعة انتقلت برا من مدينة تلاغمة يوم 10 أكتوبر وتوجهت إلى مدينة تونس حيث أمضت الليل هناك، وبعدها انتقلت إلى مصر مرورا بليبيا وكانت تتلقى الترحيب والتحية من طرف الجماهير العربية التي كانت متعطشة للانتصار، وأضاف أن الجيش الجزائري وصل الى القاهرة يوم 20 أكتوبر وبدأت المهمة الحربية بحلول الليل إذ توجه الجيش إلى مشارف قناة السويس باستعمال الدبابات للأشعة الحمراء والأضواء الزرقاء لتفادي اكتشاف تحركها من قوات العدو. 

وواصل المتحدث شهادته قائلا "عندما وصلنا إلى موقعنا الحربي في مشارف قناة السويس، أخذنا مواقعنا وتلقينا تعليمات دقيقة وصارمة عن كيفية التحرك في حال تعرضنا إلى هجوم جوي، وكانت مهمة الفرقة المقاتلة الجزائرية تعويض فرقة مصرية لتغطية أهم مساحة حربية على مساحة 25 كم، وفي بعض الأماكن لم تتعد المساحة الفاصلة بين القوات الجزائرية والإسرائيلية 500 متر، ما جعل الاشتباكات تكون بشكل يومي، وكان الجيش الجزائري على أهبة الاستعداد على مدار الساعة، وكانت مهمتي هي المراقبة الدورية لأجهزة الإرسال والإستقبال في جميع أنواع العتاد الحربي، لأن هذه الأجهزة تعتبر مهمة جدا لضمان سلامة المدافع والدبابات التي يمكن أن تضل طريقها في حال تعطل جهاز الاستقبال أو الإرسال، وهذا ما جعل مهمتنا غاية في الأهمية والخطورة".

 

أسباب الانتصار

وأكد السيد زايد أن انتصار الجيوش العربية على الإسرائيليين لم يكن سهلا، ولكن جاء بعد جملة من العوامل والتعليمات التي ساهمت في تعجيل النصر، ومن بين هذه العوامل يقول المتحدث "السرية التامة في الإعداد للحرب، والتي فشل جهاز الموساد في معرفة موعدها ومكانها، والسرية بدأت مع الجيش الجزائري حتى في استدعاء الجنود الذين لم يكونوا على علم بمكان الحرب حتى في آخر دقيقة، وبالنسبة للجيش المصري فقد بدأ بعملية مناورات في صحراء سيناء ومشارف قناة السويس أشهرا قبل انطلاق الحرب، ليتهيأ للإسرائيليين أنها عمليات مناورات روتينية وهذا ما ساعد الجيش المصري على اختيار المواقع المناسبية للهجوم المباغت يوم 6 أكتوبر 1973، وبالنسبة للعامل الثاني فهو اختيار مكان وزمان الحرب التي لم يتنبأ بها الجيش الإسرائيلي لأنها كانت خلال شهر رمضان المعروف عند المسلمين بالصيام وقلة الحركة، وصادف أول يوم من الحرب يوم السبت الذي كان بمثابة عطلة عند الجنود الإسرائيليين، وبالنسبة لساعة بداية الهجوم الجوي فقد كانت الثانية وخمس دقائق بعد الزوال وهو وقت قيلولة للجنود اليهود، ماساهم في تحقيق ضرباتجوية  فجائية وقاصمة للجيش اليهودي الذي تلقى خسائر فادحة في العتاد والأرواح خلال اليوم الأول من الهجوم والذي تكلل بنجاح الجيش المصري في عبور قناة السويس وتحطيم خط بارليف.

 

عندما وصلنا إلى موقعنا الحربي في مشارف قناة السويس، أخذنا مواقعنا وتلقينا تعليمات دقيقة وصارمة عن كيفية التحرك في حال تعرضنا إلى هجوم جوي، وكانت مهمة الفرقة المقاتلة الجزائرية تعويض فرقة مصرية لتغطية أهم مساحة حربية على مساحة 25 كم، وفي بعض الأماكن لم تتعد المساحة الفاصلة بين القوات الجزائرية والإسرائيلية 500 متر، ما جعل الاشتباكات تكون بشكل يومي، وكان الجيش الجزائري على أهبة الاستعداد على مدار الساعة.

 

العامل الثالث للانتصار كان اختيار زاوية الهجوم التي كانت اتجاه غروب الشمس بهدف خلق ضبابية وصعوبة في رصد الطائرات المصرية بسبب أشعة الشمس التي كانت عاملا طبيعيا ضد الجيش الإسرائيلي، وبالنسبة للعامل الرابع فهو وضع عدد كبير من المدافع الوهمية التي شوشت على العدو التخطيط الجيد للهجوم الجوي، بالإضافة إلى تركيز الجيش المصري على المدافع ومضادات الطائرات التي غطت منطقة الحرب بشكل كامل ما ساهم في فشل الطيران الإسرائيلي الذي كان يحتوي على عدد كبير من  الطائرات المقاتلة ذات الصنع الأمريكي، مقابل حيازة الجيش المصري على طائرات قديمة نجحت في مهمتها بسبب الإعداد الجيد والذكاء الحربي الذي كان يتمتع به المصريون الذين وجدوا طريقة خيالية لتدمير خط "بارليف" الذي يعتبر من أقوى الحصون العسكرية المبنية بالجدران الرملية المتحجرة التي يزيد ارتفاعها عن 20 متراً والتي دُمرت باستعمال مضخات مياه كبيرة ذات تدفق شديد، تشبيه المدافع، ساهمت في استحداث ثقوب في الجدار الرملي وتمكن الجنود العرب من اختراقها ومباغتة الإسرائيليين، ومن أهم عوامل تحقيق النصر أيضا وجود فرقة "الضفادع" المصرية التي اخترقت قناة السويس يوم 5 أكتوبر، أي قبل نحو 24 ساعة من بداية الحرب، وتمكنت من تلحيم قنوات تسرب الوقود التي خططت اسرائيل لاستعمالها لاحراق القناة بمن فيها في حالة الهزيمة، وهذا عبر السماح لكميات الوقود بالتسرب في القناة ثم إشعال النار".

وفي ختام حديثه قال السيد محند زايد إنه يشغل منصب الأمين العام لقدامى المحاربين الجزائريين المشاركين في حرب أكتوبر، والذين يعانون من مشاكل بالجملة جراء الأمراض العضوية والنفسية التي يعانون منها، مقابل غياب تام من تكفل الدولة التي خصصت مبلغ 5000 دج للمحاربين كمنحة شهرية وهذا ما وصفه المتحدث بـ"العار".

 

تثبيت: صورة 1
الفئة: ملفات | مشاهده: 633 | أضاف: mourad | علامات: أكتوبر 73 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
آلردود آلسريعة :
الاسم *:
Email:
إشتراك:1
كود *:


VIDAL 2017



طريقة الدخول
 


عمل منتدى


المصحف

وفاق سطيف ينهي تحضيراته للنهائي في مكان سرّي والوالي يطالب بالكأس التاسعة

وفاق سطيف ينهي تحضيراته

 للنهائي في مكان سرّي والوالي

 يطالب بالكأس التاسعة

شباب بلوزداد يحفز لاعبيه بمنح المباريات وأجرة شهرية قبل النهائي.. وحامية يحدث طوارئ



نابولي يكتسح فيورنتينا ويشعل المنافسة على المركز الثاني في "الكالتشيو"....اقرأ المزيد

قمة كبيرة في قسنطينة بين

«السنافر» و «العميد»

يستقبل فريق شباب قسنطينة
نظيره مولودية الجزائر، مساء
يوم غد الجمعة (16:00 )
.يتبع.........





هذه الولايات المعنية بتوزيع سكنات «عدل» قريبا
يُنتظر أن يتم، خلال الأسابيع القادمة توزيع ما يزيد عن 164 ألف وحدة سكنية بصيغة عدل، لفائدة ...............يتبع

Flag Counter